الأخبارالمغربمال و أعمال

أورنج المغرب: تطبيق Orange et moi يصبح Max it بخصائص فريدة

تماشيا مع التزامها كعافل اتصالات موثوق، ابتكرت أورنج المغرب التطبيق الجديد “Max it”، الذي يشكل سابقة في المنظومة الرقمية بالمغرب، وثورة لتجربة الزبون حيث يجمع على وجه الخصوص ما بين خدمات متعددة من تدبير للخطوط الهاتفية أورنج، والمحتوى الرقمي، والألعاب الإلكترونية وشراء تذاكر المهرجانات أو السهرات والحفلات الفنية.

وجاء تطبيق Max it ليحل مكان Orange et moi، حيث سيكون حدسيا، وآمنا ومتكاملا، يجمع العديد من الخدمات العملية التي يحتاجها الزبون في حياته اليومية. جرى تصميم تطبيق Max it بدقة ليصبح مركزا افتراضيا حقيقيا للخدمات على الهاتف النقال، علما أنه أعد خصيصا لتسهيل تجربة مستعمليه على اختلاف أنواعهم. عن هذا التطبيق يقول هندريك كاستيل، مدير عام أورنج المغرب، “يأتي إطلاق تطبيق Max it ليؤشر على بداية مرحلة جديدة من التزامنا بالمساهمة في التحول الرقمي بالمغرب. وتجسد هذه المنصة المبتكرة منظومة رقمية شاملة صممت خصيصا  للاستجابة لانتظارات زبنائنا ودعم المساعي الرامية إلى تحقيق الشمول الرقمي بالمملكة.”

سيحول التطبيق الممتاز Max it تجربة الزبون جذريا لكونه سيتيح للمستعمل انطلاقا من هاتفه النقال إمكانية الاستفادة من منظومة رقمية كاملة ومتكاملة، توفر العديد من الخدمات التي تلبي وتستجيب بسرعة وبسهولة لكل حاجيات المستخدم اليومية. وتقترح الواجهة الفريدة لهذا التطبيق الجديد-وبالملموس-ثلاثة عروض رئيسية للخدمات، إذ سيجد فيها الزبون كل الوظائف التي يحتاجها لتدبير خطه الهاتفي النقال أو الثابت. وفي الشق الثاني، يصبح بإمكان مستعملي هذا التطبيق الاستفادة من جميع خدمات الأداء مباشرة على الهاتف النقال مع خدمة Orange Money.

كما يوفر تطبيق Max it العديد من خدمات التجارة الإلكترونية المقترحة، والمحتويات الرقمية على غرار الألعاب الإلكترونية، والاستماع للموسيقى، مشاهدة شاشات التلفاز والفيديوهات، والإطلاع على الأخبار والمستجدات اليومية، علاوة على خدمة اقتناء التذاكر الرقمية، لحضور الحفلات والسهرات الفنية.

يعتبر تطبيق Max it، أيضا منصة مفتوحة وقابلة للتطوير تترك الباب مفتوحا أمام بروز العديد من الآفاق التنموية، تبعا لما يطرأ من تغيير على حاجيات وانتظارات الزبناء.

وهذا، فبإقدامها على تجميع كافة خدماتها وخدمات شركائها في تطبيق من صنف “الكل في واحد”، تكون أورنج المغرب قد أكدت مرة أخرى مكانتها كفاعل رائد متعدد الخدمات، وفاعل ملتزم يحرص على الانخراط بجدية في الشمول الرقمي، ورائد مبتكر يحرص دوما على تيسير حياة الزبناء، والمساهمة في مساعي تحقيق الانتقال الرقمي بالمملكة.

زر الذهاب إلى الأعلى